رواية صراعات الحياه الفصل الثامن 8 بقلم يارا عبد السلام

0 تعليق 0 ارسل طباعة

أعزائنا زوار اف ام نيوز نقدم لكم في هذا المقال رواية صراعات الحياه الفصل الثامن 8 بقلم يارا عبد السلام حصريا علي موقعنا ونتمني منكم أن تستمتعوا بقراءة رواية اليوم وفي حال وجود أي شكوي لا تتردد في مراسلتنا

 

رواية صراعات الحياه الفصل الثامن 8

ندى بغيرة: سارة دى رنيت عليك دلوقتي يلا انا هطلع انام 

مسك ايدها و وقف قدامها: انا بسألك بتعيطى ليه 

ندى بعياط وصوت عالى: هى مين سارة دى اللى خليتك تزعقلى وتسبينى قاعدة لوحدى وتروحلها بسرعة 

زياد بأببتسامة: انتى بتعيطى عشان كدا 

ندى بعصبية: انت بتضحك ليه بقولك مين سارة دى 

زياد بضحك: عشان انتى هبلة سارة دى اختى وخطيبة سيف 

ندى بطفولة : قول والله 

زياد بأببتسامة اظهرت وسامته: والله 

حكى زياد لندى اللى حصل مع سيف 

ندى بخوف: طب هو عامل ايه دلوقتي 

زياد: كويس الحمد لله لولا الممرضه اللى اتبرعتله بالدم كان ممكن يحصله حاجه لا قدر الله 

ندى: ربنا يجزيه كل خير حقيقي ويجعله فى ميزان حسناتها 

زياد: هو انتى غيرتى 

ندى بتوتر: هاا وانا اغير ليه اصلا 

زياد وهو بيقر.ب منها: اومال كنتى بتعيطى ليه 

ندى: عشان انت زعقتلى 

مسك ايدها وقبلها وبص فى عينيها: انا اسف بس من خوفى على سيف والله 

رفعت نفسها لمستواه وهى بتقف على رجله وحضنته استغرب زياد من حركتها بس حس بشعور حلو جدا حاوط بأيده ظهرها 

ندى: انت كويس دلوقتي 

زياد: كان يوم صعب اوى 

بدأت تربط على ظهره بحنية كبيرة: الحمد لله عدى على خير 

حاولت تبعد بس فضل ماسكها بشدة حسيت ان عظامها هتتكسر من اثر مسكته 

ندى: زياد 

زياد: هاا 

ندى: ممكن تبعد 

زياد بعد عنها بص لعيونها و رموشها الكثيفة المبتلة من اثر دموعها زال دموعها بأبهامه وقرب من خدها وق"بله بحنية مفرطة 

: متعيطيش تانى انتى مش عارفه دموعك دى بتعمل فيا ايه 

ندى: وانت مش عارف قربك دا بيعمل فيا انا ايه 

زياد بعد عنها وهو بيفوق من توهانه فيها: انا اسف 

هزت راسها بخجل 

سيف بعصبية: انت ازاى متقولهاش تمشى انتوا ايه مفيش فى قلوبكم رحمة 

: يا فندم دى قوانين المستشفى 

سيف بعصبية مفرطة: قوانين المستشفى تقولكوا تأذوا اللى شغالين فيها كدا 

: خلاص يباشا احنا هنعمل كل اللى حضرتك تقول عليه 

سيف: هتاخد اجازة اسبوع وبالمرتب بتاعها عادى مش هيتخصم منه قرش واحد 

: تمام يا سيف باشا بس ارجوك مضايقيش نفسك 

حياة وقتها بصتله وابتسمت قطع شرودها فيه رنيت فونها 

حياة: الو السلام عليكم 

حياة بخوف شديد وصدمة: بتقولى ايه 

يتبع....... 

جاري كتابه الحلقه الجديده من الرواية الان حصري

تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة 

من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة

اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه

 واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة

تعديل المقال

وفي نهاية قراءتك رواية صراعات الحياه الفصل الثامن 8 بقلم يارا عبد السلام نتمني أن تكون قد استمتعت بهذا الجزء ونتمني أن تضيف أف ام نيوز للمفضلة وأن تزورنا مرة أخري

في نهاية رواية صراعات الحياه الفصل الثامن 8 بقلم يارا عبد السلام نتمني لك عزيزي الزائر أن تكون قد استمتعت بهذا الجزء من الرواية الشيقة ونتمني أن تزورنا مرة أخري نحبك ❤️

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق